نقلا عن مركز الدراسات امان
مقدمة الاسم العلمي لما يطلق علية ختان الإناث ( أو طهور البنات ) هو female genital mutilation ويعني بتر الأجزاء الجنسية للأنثى ( كلياً أو جزئياً ) ويرمز له اختصارا ً (FGM).
ختان الإناث هو عادة بدأت في مصر سنة 100 قبل الميلاد تقريباً وتمارس فيها إلى الآن بالإضافة إلى عدد محدود من الدول الأفريقية وينتشر أكثر في الدول الأفريقية الأكثر فقراً أو التي ترتفع بها معدلات الأمية.
ويؤدي ختان الإناث للعديد من المشاكل الصحية سواء العضوية أو النفسية إلى جانب العديد من المشاكل الاجتماعية
ختان الإناث ظاهرة تنتشر في معظم الدول النامية فقط وهي الدول التي يسيطر عليها العرف السائد والعادات والتقاليد التي بعضها يعود جذوره للأديان وبعضه الأخر اعتادت القبائل على التعاطي به دون النظر لأسبابه أو مظاهره وأثاره.
كان لا بد من عمل دراسة مقارنة في هذه الظاهرة التي تشير الدراسات إلى ارتفاع نسبتها بشكل كبير جدا للنظر في أسباب هذه الظاهرة من ناحية ومن ناحية أخرى جذورها ورأي العلم فيها وأضرارها العملية وكذلك رأي الأديان فيها ومن ثم حضورها في العادات والتقاليد في المناطق التي توجد فيها.
في أراء شخصية قمت بسؤال دكتورة نسائية في إحدى المستشفيات الأردنية عن رأيها بما يسمى ختان الإناث وكان جوابها كالتالي: هذه العملية كما تتم الآن في الأرياف المصرية وفي بعض الدول النامية الأخرى وهي شبه مفقودة عندنا في الأردن بحيث أنها لم ترد في عاداتنا وتقاليدنا المتوارثة وهي تتم بصورة مبالغ فيها مما يحرم الإناث من المتعة الزوجية الشرعية و هي شيء حلال.
أما بالنسبة لنتائج هذه العملية الطبية فهي تتعلق أولا بطريقة إجراء الختان وتختلف شدتها حسب شدة الطريقة تتراوح النتائج بين الألم لدرجة الصدمة، النزف، احتباس البول، الالتهاب وتقرح المنطقة التناسلية والأعضاء المجرى عليها الجراحة، وربما بتلوث الأدوات قد ينتقل الإيدز ( كعواقب عمل جراحي ) وأما الآثار البعيدة المدى فقد يكون تشكل خراجات، ندبة جراحية، ضرر احليلي يؤدي إلى مشاكل بولية لاحقة، بالإضافة إلى عسرة الجماع وسوء الأداء الجنسي بالنسبة للمتزوجات وقد يؤدي إلى صعوبات في الولادة.
ومن هنا لي رأي قد أطرحه على من يدعى أن ختان المرأة شيء منصوص عليه دينيا رغم أنى بحثت كثيرا في النصوص الدينية سواء التوراتية أو الإنجيلية أو حتى في القرآن والسنة النبوية بحثا عن نص يدعو لممارسة هذه العادة فلم أجد سوى بعض أراء لبعض الأمة سأوردها لاحقا, لكن من ناحية أخرى يجول ببالي عدة أسئلة:
إذا كان البعض يظن أن هذه العادة هي حلال شرعا فأني أود أن أسال من وجهة نظر دينية أنه ثبت علميا أن شهوة الأنثى تعادل ضعفي شهوة الرجل والحقيقة المسلم بها لدى المتدينين أن الإنسان بكافه صفاته وغرائزه هو منحة من الله وان الله خلق الإنسان على احسن صورة ( وخلقنا الإنسان في أحسن تقويم ) وكل ما في الإنسان هو نعمة من الله يجب على الإنسان أن يشكر الله على أنه خلقه على هذه الصورة فلماذا يرى الإنسان أنه أحق من الله في تغير صفة أودعها الله في الإنسان وبالذات في الأنثى وهي الشهوة ؟؟
هل يرى الإنسان أن شهوة الأنثى هي خطأ إلهي لذلك يقوم بعملية الختان للأنثى ليحرمها من شيء أودعه الله بها؟؟
كذلك فأن ختان الرجل موجود لدى الديانة اليهودية والإسلامية ولم ينص عليه لدى الديانة المسيحية ويرى الأطباء أن ختان الرجل هو من باب الطهارة والنظافة وله أثار إيجابية إذا تم على أيدي أطباء مختصين وليس على أيدي أناس عاديين يفتقرون للأساليب الحديثة والأدوات الحديثة فإن هنالك فرقا في النتائج بين كلا الختانين ففي حالة الأنثى نرى أن أضراره تزيد أضعافا مضاعفة مما هو لدى الذكر.
أما وجهة النظر الثانية وهي المنتشرة لدى القبائل التي تمارس هذه العادة والتي البعض منها يبدو وثنيا لا دينيا مثل بعض القبائل في أفريقيا التي تمارس أيضا عادة ختان الأنثى فهي تعول على أن هذه العادة تحد من شهوة الأنثى وبالتالي تضمن عدم شذوها أو انحرافها كما يسميه البعض مستقبلا, ومن هذه النقطة أطرح السؤال التالي:
هل كل إناث العالم اللواتي لم يتم ختانهن هن إناث شاذات جنسيا ؟؟ أو جميعهن انحرفن ؟؟
وهل الختان وحده كافي للحد من ظاهرة الانحراف ؟؟ وهل الانحراف يختص بالأنثى وحدها فقط ؟؟
ألم تجمع الدراسات والعادات والتقاليد والأديان جميعا أن الانحراف هو نتيجة التربية الخاطئة ؟؟
الدعارة وهي كما يقول عنها البعض اقدم مهنة في التاريخ والتي هي بحد ذاتها تجسد أعلى درجات الانحراف الأخلاقي لم يستطيع أحد أن يجد لها سببا سوى سوء التربية وبعض النواحي الأخرى مثل التشرد بسبب الخلافات العائلية وسوء العناية الحكومية للحد من ظاهرة أطفال الشوارع مثلا وغيرها من الأسباب التي ألت إلى أن يكون في داخل المجتمع مجموعات من المنحرفين.
من هنا لا بد أن نبدأ في تعريف ما معنى ختان الأنثى ونستعرض بعض الدراسات و التقارير والمقالات والإحصائيات التي تناولت هذه الظاهرة لنخرج بنتيجة نهائية حول هذه الظاهرة التي أراها بدأت تنقرض كلما تقدم المجتمع نحو الحضارة والعلم وتزداد كلما كان المجتمع أكثر تخلفا.
من ناحية علمية ما هو تعريف الختان:
ما هو ختان الإناث بتر الأجزاء الجنسية للفتاة أو ما يعرف بختان الإناث هو ممارسة تتم في بعض الدول الأفريقية من منطلق بعض المعتقدات الثقافية الخاطئة تقول بأن الأجزاء الجنسية للأنثى هي أجزاء شريرة يجب بترها.
وطبقاً لتقرير لمنظمة الصحة العالمية حول ختان الإناث فهناك أربعة طرق يتم بها ختان الإناث هي:
1 ) إزالة غلفة البظر مع إزالة جزء أو كل البظر
2) إزالة البظر مع الإزالة الجزئية أو الكلية للشفرين الصغيرين
3) إزالة جميع الأجزاء الجنسية (وتشمل جميع الأجزاء السابق ذكرها بالإضافة للشفرين الكبيرين ) مع تضييق فتحة المهبل عن طريق الخياطة
4) تدمير وتسوية البظر و الشفرين الصغيرين عن طريق كي هذه الأجزاء أو حرقها مع الأجزاء المحيطة بها.
وتتم هذا الممارسة (ختان الإناث) إما بدون تخدير وغالباً باستخدام أدوات بدائية كالموس أو مجرد سكين عادي ! وفي بعض الحالات باستخدام مخدر، ويتسبب ذلك في حالة هائلة من الألم للفتاة أثناء وبعد العملية في حالة إجرائها بدون مخدر أو بعد زوال تأثير المخدر في حالة إجرائها باستخدام مخدر حتى أن عدد كبير من الفتيات يصبن بحالة من الصدمة التي تؤدي للإغماء خلال هذه العملية بل أن بعض الفتيات يمتن خلالها أو حتى بعد إجرائها من الصدمة كما أوضحنا أو لحدوث نزيف.
وتحتوي جميع هذه الأجزاء التي يتم إزالتها أثناء ختان الإناث على مجموعة كبيرة من الأعصاب التي تجعل المرأة تستشعر الجنس وتثار جنسياً وتتجاوب مع شريكها عند الجماع.
ويؤدي ختان الإناث بأي طريقة يتم بها إلى إصابة الفتاة بالعجز الجنسي.
والى جانب ذلك تحتوي هذه الأجزاء أيضاً على مجموعة من الغدد التي تفرز بعض المواد التي تسهل من إيلاج العضو الذكري داخل المهبل وبقطع هذه الأجزاء يتم أيضاً إيقاف عمل هذه الغدد ( وذلك يفسر صعوبة الجماع مع امرأة تم ختانها ).
ويؤدي تضييق فتحة المهبل إلى مزيد من الصعوبة عند الجماع إلى جانب الكثير من المشاكل عند الولادة فبالنسبة للمرأة المختونة تزيد احتمالات وفاة المولود بل وأيضاً احتمالات وفاة المرأة ذاتها عند الولادة عن المرأة الغير مختونة
وإذا حاولنا تمثيل ختان الإناث بالنسبة للذكور فأن ختان الإناث يساوي في أبسط طرقة (الطريقة الأولى) قطع رأس القضيب بالكامل، أما باقي الطرق فتساوي بالنسبة للرجل قطع القضيب بالكامل مع إزالة الخصيتين وكيس الصفن حتى الجذور ( إلا أنة في حالة الرجل فطبعاً إذا تم إزالة هذه الأجزاء فسيصبح مصاباً بالعجز الإنجابي بالإضافة للعجز الجنسي.
أضرار ختان الإناث يؤدي ختان الإناث لمجموعة كبيرة من الأضرار العضوية والنفسية للمرأة المختونة مما ينعكس على المحيطين بها وأولهم الزوج والأولاد ( إن وجدوا )، وتشمل أضرار ختان الإناث العضوية على الأنثى ما يلي:
1) العجز الجنسي وهو باختصار عدم قدرة المرأة على التواصل وتحقيق الإشباع الجنسي لزوجها
2) نقص الخصوبة والذي قد يصل أحياناً للعقم
3) الألم الشديد عند الجماع
4) تضاعف احتمال وفاة الأم عند الولادة وزيادة احتمال وفاة المولود أثناء الولادة
5) الألم الشديد المصاحب للعادة الشهرية
6) الالتهابات المتكررة لمجرى البول وتسرب البول
7) التكيسات الجلدية والصديد والندبات بالجلد
زيادة احتمال الإصابة بالناسور
9) في بعض الحالات تظهر أمراض نفس جسدية وهي الأمراض التي تظهر أعراض مرضية جسدية نتيجة لاختلال وظائف المخ.
إلى جانب ذلك يعرض ختان الإناث المرأة لمجموعة من المشاكل النفسية هي: أ) الاكتئاب والقلق
ب) حدة الطبع وسرعة الغضب
ج) تؤدي حالة الألم الهائلة التي تتعرض لها الفتاة عند الختان ( في حالة إجراء الختان بدون تخدير ) أو بعد زوال تأثير التخدير (في الحالات القليلة التي يتم فيها استخدام التخدير) إلى وجود حالة من الحساسية الشديدة ناحية أي اقتراب من أعضائها الجنسية عند الجماع وتصل هذه الحالة في بعض الأحيان إلى نوع من الهستريا.
يؤدي عدم الإشباع الجنسي عند الجماع الناتج عن ختان الإناث إلى العديد من الأمراض العضوية والنفسية لطرفي العلاقة.
أراء بعض المثقفين في الختان تقول الدكتورة نوال السعداوي في العدد الأول من مجلة الراصد لعام 2002 الدكتورة سعداوي التي أثارت الجدل طوال العام الماضي حيث نسب إليها أنها أساءت إلى الدين الإسلامي ووصل بها الأمر إلى القضاء فبعد إنهاء معركة " ختان الإناث " بإعلان شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي رأيه في أنها مسألة يبتها الأطباء جاء دور الذكور، فقد حذر الفيلم عن مخاطر طبية ونفسية على الذكور من جراء ختانهم وهم أطفال وتساءلت السعداوي: " ما الفرق بين الذكر والأنثى ? ظللت أكتب مطالبة القضاء على ظاهرة ختان الإناث طوال 40 عاماً ولن أكل المطالبة بإلغاء ختان الذكور أيضا على رغم أننا في مؤتمر تضامن المرأة العربية فضلنا أن تكون القضية ثانوية لان هناك قضايا أخرى مهمة جداً إلا أنني سأظل اربط ما بين الختان الجسدي والعملي وعمليات الختان لا علاقة لها بالفقه وأنا اقبل برأي الأطباء" وعبرت السعداوي عن اقتناعها بأن ختان الذكور " عادة يهودية " وقالت " حين وعد اليهود بأرض فلسطين بأنهم بدءوا بختان أطفالهم من الذكور ليكونوا مميزين عن غيرهم من الأجناس ويصبحوا شعب الله المختار ? وفي مقابل حصولهم على الأرض الموعودة حرصوا على استمرار الظاهرة فالأرض لديهم مقابل الختان ".
ويذكر أن تقريراً أعده باحثون أجانب بالتعاون مع مجلس الإسكان المصري كشف أن نسبة ختان البنات في مصر انخفضت في السنوات الأخيرة بنحو عشرة في المائة.
ختان الإناث في الشريعة الإسلامية ختان الإناث و البتر التناسلي للإناث (FGM) هذه الدراسة المؤيدة للختان أعدها الدكتور محمد محمد الحناوي وهو أخصائي النساء والتوليد في مستشفى دمياط التخصصي في جمهورية مصر العربية وكان لا بد من ذكر هذه الدراسة لتعبر عن رأي الأخر في الموضوع حيث يحاول الدكتور إبراز اتجاه مؤيد لهذه الظاهرة أو هذه العادة ويذكر أن لها جوانب إيجابية علميا وشرعيا حسب أراء بعض المؤيدين لها ويحاول الاستدلال بآراء بعض الفقهاء في هذا الموضوع ومنهم الماوردي وكذلك يميز بين نوعين من الختان ويعارض النوع الأخر وهو النوع الكامل أو الختان الكامل آو كما يسميه الختان الفرعوني ويذكرأضراره:
المسميات• البتر التناسلي للإناث
• بتر الجهاز التناسلي الخارجي للأنثى
• ختان الإناث
• طهارة البنات
الختان• الختان غير الشرعي
• ويعرف بالبتر التناسلي للإناث
• وهو قطع أي جزء زيادة على قلفة البظر
• و أضراره كثيرة
• الختان الشرعي
• ويعرف بالسنة.
• وهو قطع القلفة التي تغطي بظر الأنثى وهو شبيه لختان الذكور ومضاعفاته بسيطة.
الختان (الختان الشرعي) وهو قطع القلفة التي تغطي بظر الأنثى وهو شبيه لختان الذكور، ويعرف بالسنة.
• كما قال الماوردي-: هو قطع جلدة تكون في أعلى الفرج.. كالنواة أو كعرف الديك، قطع هذه الجلدة المستعملة دون استئصالها.
• وقال النووي: هو قطع أدنى جزء من الجلدة التي في أعلى الفرج .
• البتر التناسلي للإناث (الختان غير الشرعي): وهو قطع أي جزء زيادة على قلفة البظر أي إزالة جزء أو معظم الأعضاء التناسلية الخارجية للأنثىأصل كلمة البطر الطبية معناها المفتاح فختان الأنثى حتى لاتفتح باب الشهوة هذا الموضوع اختلف فيه العلماء والأطباء أنفسهم، وقامت معركة جدلية حوله في مصر منذ سنوات، من الأطباء من يؤيد، ومنهم من يعارض، ومن العلماء من يؤيد ومنهم من يعارض، ولعل أوسط الأقوال وأعدلها وأرجحها، وأقربها إلى الواقع، وإلى العدل في هذه الناحية، هو الختان الشرعي وهى عادة إفريقية قديمة بدأت في وسط أفريقيا و ليست لها أي علاقة بالأديان ( الإسلام - المسيحية) وليست أيضا فرعونية بدأت في مصر في العهد الفرعوني الحديث مع الاحتلال الأثيوبي السوداني لمصر.
أسباب إجرائها (حسب الاعتقاد) في إطار الخزعبلات وهى وهب جزء من عضو التناسل كتضحية وقربان لاله الخصوبة – تختن الأنثى و يلفون ما قطع منها على هيئة حجاب تربطه حول عنقها وفى موسم وفاء النيل تلقيه في النيل عمل حثت عليه الأديان يسرع نمو الطفلة إلى أنثى يحافظ على العفة – تلامس الملابس واحتكاكها بالبظر يثير البنت فيجب ختانها يعطيها النظافة والنقاء – البنت الغير مختونة نجسة يعطى الجهاز التناسلى الشكل الجميل يزيد الفرصة في الزواج – الأزواج لا يتزوجون الأنثى غير المختونة حتى لا يمنع الحمل وتزيد الخصوبة – البظر يفرز إفرازات قاتلة للحيوانات المنوية يمنع الخيانة الزوجية يعطيها إحساس الأمومة يزيد من متعة الرجل بظر الأنثى ممكن أن يجرح عضو الرجل - الفرج له أسنان تضر الرجل والبظر سن يجب قلعه، بظر الأنثى ممكن أن يجعل الزوج عاجز جنسيا، بظر الأنثى ممكن أن يجرح رأس الطفل أثناء الولادة و يؤدى حتى إلى وفاته أن يكون في السن التي يسهل فيها على الطبيب فصل القلفة عن حشفة البظر وقطعها دون أن تأخذ معها أي جزء آخر من المنطقة المجاورة.
يمكن إجراء الختان الشرعي في العمر ما بين 6-10 سنوات في عدم وجود موانع، كما يمكن تأجيله إلى أي سن.
من يجريها ؟• 48 %--- داية في الدلتا
• 96 %--- حلاق صحة في الصعيد
• وهى أكثر الجراحات حدوثا في مصر
درجاته(1)
الختان الشرعي: وهو قطع القلفة التي تغطي بظر الأنثى وهو شبيه لختان الذكور، ويعرف بالسنة بالختان.
2) الختان غير الشرعي: وهو قطع أي جزء زيادة على قلفة البظر (البتر التناسلي للإناث ).
يشمل الختان غير الشرعي كذلك - الختان البسيط - يقطع فيه جزء من البظر.
- الختان المتوسط
-الختان الفرعوني الكامل في الطهارة الفرعونية لا شئ يعلو فوق سطح المعركة " الطهارة الفرعونية " هي نوع من التطرف في ختان الإناث تمارس في جنوب صعيد مصر وفى السودان، وفيها يتم استئصال كل ما يعلو سطح الجلد في منطقة فرج الأنثى وحول فتحة المهبل من بظر وشفرتين كبيرتين وصغيرتين وخياطة المنطقة طوليا إلا فتحة صغيرة تسمح بخروج دم الحيض والبول.